نتيجة لتاثير المدرسة الثانية فقد تثقل مجموعة من المتدربين بمركز طما لنقل ما تعلموه لأخرين من خدام كنائسهم وخدام اطفال بقري مجاورة وكان عدد المتدربين 37 خادم.
تميزت هذه المدرسة ببساطة قلوب المتدربين مع سرعة تعلمهم وتطبيق ما تعلموه في كنائسهم باماكنهم المختلفة